قطفتها وأنا مسرعه وردة حمراء اللون رائحتها زكيه هي لم تزرع إلا لمحبوبتي فا أسرعت بقطفها حتى لا يسبقني عليها احد أخذتها وضربات قلبي تزداد أخذتها وأنفاسي لا استطيع السيطرة عليها أسرعت إليها سقطت في طريقي ولكني احتفظت بها حتى لا تقع في الأرض تألمت من وقوعي ولكن لا يهمني المهم أن وردة محبوبتي مازالت جميلة المنظر أسرعت مرة أخرى لا أريدها أن تذبل تعثرت وطال بي الطريق وهو مخيف خفت كثيراً أن تذبل وهي بيدي هل ستذبل من دموعي لا سأبكي ولن امسح دموعي بيدي حتى لاتصل دموعي للوردة فتذبل هاهي محبوبتي تقف هناك تنتظرني لقد وصلت وأنا متعبه مكسوره لا أستطيع الحراك فقد نفذت كل طاقتي ولكن وردتي مازلت جميله قربت منها ابتسمت وعيوني كلها دموع مددت يدي وقلت لها كم أنا أحبك وبعدها سقطت منهاره ولم اعلم بعدها ماذا حصل المهم أنني وصلت الوردة لمحبوبتي وهي فرحت بها فكم أنا احبك ياوردتي الغالية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق